15 Jul
15Jul

قصيدة بغداد المقفلة بعباسياتي للشاعر لزهر دخانhttps://youtu.be/7KCeLBLdajM 



بغداد المُقفلة بعباسياتي...للشاعر لزهر دخان 

تعبيراتي تـَعبُ يتكأ ُ على قافية ...قد يطول في جـُملي العُمر القصير ...وقد يَقصرُ فيها العُمرُ الطويل... ولكن سيبقى التوازن جمال لأبياتي .
إذاً هيا نــــــــــــــقول أف ... نعم هيا لا نخف ... نعم نقول قف توقف كف ... إذاً هيا نبحث عن من يرتجف ... عن خائف بدلي ..، عن مقهور بكلماتي.
تناسيه ..، فالضرب سيأتيه ..، ليس الضرب من يغفل عن من ضرب أخيه ..،أو هاتيه ..، دعيه لا توبخيه..سأتركه لسياداتي.؟
فيا من تناستك تعبيراتي ..، ونستك تعبيراتي ..، خلي بيني وبين صلواتي..، ..من عالم الرعب أنا ..، لا من عالم الرعب أنت..، وحتى لو تتالى الإنزال ..، فلا يغلى عن قتل الأنذال إنزال..وحتى إذا نفذت رصاصاتي ،،أنهتك رصاصاتي.
مختصر المفيد ..، مخترع خارطة الطريق أنت..، مختصر المفيد ..، متهم خارطة الحريق أنا.. ، الكتاب هو كل حاجياتي..، وهو أهم منك..، فيه طريقة حُكم العاصمة مولاتي..، بغداد المُقفلة بعباسياتي.
أنا ذات المشرق ..فهل ستصرق..يا ذات الطاغوت هل ستشنق..هل ستـُغرق ..هل ستثور ضد طلباتي.
تعبيراتي منذ القديم رواتها ثقة.. وحتى إذا ظهرت بربطات عنق ..ستبقى هي جملي المتفقة على التعريب..والأسلمة..والإسقاط بالترتيب..تعبيراتي هي نظرياتي.
الأف الخضراء... مشروع مستمر ..الراية البيضاء لا وننتصر..كرشد الخلفاء ..كدولة عمر..فقط هذه هي مشترياتي

تعليقات
* لن يتم نشر هذا البريد الإلكتروني على الموقع.
تم عمل هذا الموقع بواسطة